دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سلطات بلاده الى تشجيع موسيقى الراب الروسية لدى الشباب بدلا من الغاء حفلاتها.
الأحد ١٦ ديسمبر ٢٠١٨
دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سلطات بلاده الى تشجيع موسيقى الراب الروسية لدى الشباب بدلا من الغاء حفلاتها.
جاءت هذه الدعوة بعد جدل عمّ شباب روسيا بشأن إلغاء سلطات محلية وأصحاب قاعات في روسيا حفلات الراب واعتقال مغني الراب الروسي الشهير هاسكي بضعة أيام.
بوتين والراب
وانتقد بوتين هذه الطريقة التي لها برأيه آثار عكسية وقال:" إذا كان من المستحيل منع شيء، يتعيّن عليك أن تتولى أمره.
كيف تقوم بذلك ...كيف تتولى أمر شيء وتوجهه في الاتجاه الضروري...هذه هي القضية الأكثر أهمية"، اقترح نقاشا في هذا الشأن بين ادارته ووزارة الثقافة.
بوتين ردّ على عضو المجلس الاستشاري إيغور ماتفيينكو الذي اقترح إنشاء نظام استشاري للحفلات، فقال بوتين له:" لقد قلتَ إنّ الراب يقوم على ثلاث ركائز هي الجنس والمخدرات وعبارات الاحتجاج. من بين كل هذه الأشياء تعد المخدرات هي الأكثر إثارة للقلق.إنّها الأصل في تدهور حال أي أمة".
الراب ممنوع
هاسكي الذي يغني بالروسية، وتتضمن أغانيه انتقادات للحكومة التي تعترض على كلمات أغانيه وتعتبرها مسيئة، كشف أنّ السلطات الروسية تعرقل حفلاته.
وبعد إلغاء حفله في مدينة كراسنودار في جنوب روسيا حاول الغناء من على أعلى سيارة فاعتقلته السلطات الروسية بتهمة الشغب.
وأثار اعتقاله ١٢ يوما موجة غضب شعبي ما أدى الى إطلاق سراحه مبكرا بفضل تدخل أفراد من جهاز الرئاسة الروسية.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.