اعلن البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي، في اليوم الأول من زيارته لدولة الامارات العربية، للمشاركة في مؤتمر الأخوة الإنسانية "ان الإمارات المتحدة هي دولة الأديان المتحدة ودولة الثقافات المتحدة.
الأحد ٠٣ فبراير ٢٠١٩
اعلن البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي، في اليوم الأول من زيارته لدولة الامارات العربية، للمشاركة في مؤتمر الأخوة الإنسانية "ان الإمارات المتحدة هي دولة الأديان المتحدة ودولة الثقافات المتحدة.
وأضاف "هذا اللقاء الرائع الغني بالحضور، يدل على ان البشرية كلها اخوة، وهذا هو عنوان المؤتمر. نحن اليوم بحاجة لان يعود كل العالم إلى طبيعته، لاننا جميعنا اخوة ولنا رب واحد خلقنا وجعلنا كلنا ابناءه. هو خالق وهو اب لكل الناس، ولا يمكننا كبشر ان نعيش في الكراهية والحقد، واعتقد ان هذا المؤتمر يمثل دعوة لإنهاء الحروب والنزاعات كافة. فالبشرية لم تخلق لتعيش في الحرب، وإنما لتعيش في سلام وطمأنينة، فالحياة قصيرة ومن الجميل ان يعيشها الإنسان بسعادة".
وعبّر الراعي عن اعجابه الكبير بالشعار الذي رفعه قداسة البابا فرنسيس عنوانا لزيارته لدولة الامارات العربية المتحدة "اجعلني اداة سلام".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».