ينظّم قصر بكنجهام إقامة مستقلة للأمير هاري وزوجته ميجان بعدما كان يتشاركان الإقامة في القصر مع الأمير وليام وزوجته كيت.
السبت ١٦ مارس ٢٠١٩
ينظّم قصر بكنجهام إقامة مستقلة للأمير هاري وزوجته ميجان بعدما كان يتشاركان الإقامة في القصر مع الأمير وليام وزوجته كيت.
وتقاسم هاري وميجان طاقم الموظفين مع وليام وكيت منذ زواجهما في مايو أيار العام الماضي.
ووافقت الملكة اليزابيت السماح لهما بالاستقلال داخل القصر هذا الربيع.
وذكر بيان القصر أنّه يتم التخطيط لترتيبات تساهم في بدء حياة أسرية للامير هاري وزوجته وانتقالهما لمكان اقامتهما الرسمي في مقر فروجمور الملكي.
وعلى الرغم من حديث الصحافة البريطانية عن خلافات في الرباعي الملكي الا أنّ أي إشارة فضحت الخلاف علنا. بالعكس بدا الاميران وزوجتاهما على وفاق حين حضر الأربعة معا يوم الكومنولث في لندن.
يأتي التغيير في الوقت الذي تتنتظر فيه العائلة الملكية مولود ميجان الاول من حفيد الملكة هذا الربيع.
ويستعد هاري وزوجته للانتقال من مقر إقامتهما في قصر كينزنجتون، حيث يقيم وليام وكيت، الى منزل جديد على أراضي قلعة ويندسور.
ومقر فروجكمور الملكي هو جزء من مقر إقامة تابع للأسرة الملكية منذ القرن الثامن عشر، وكان الزوجان أقاما فيه حفل الاستقبال المسائي بعد مراسم زفافهما التي أقيمت في قلعة ويندسور.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.