ليا الخوري- أعلنت الخطوط القطرية الأربعاء أن خسائرها بلغت 639 مليون دولار في السنة المالية التي إنتهت في آذار 2019
الخميس ١٩ سبتمبر ٢٠١٩
. أعلنت الخطوط القطرية أن خسائرها بلغت 639 مليون دولار في السنة المالية التي إنتهت في آذار2019
تفرض الإمارات التي كانت تعد سوقاً مهما للشركة القطرية، بالاضافة إلى السعودية، البحرين و مصر حصاراً اقتصادياً على قطر منذ 2017 و السبب هو اتهام قطر بإقامة روابط مع جماعات متطرفة و قربها من .ايران "العدو اللدود" للرياض ، و هو ما تنفيه الدوحة بشدة
.و أعلنت الخطوط القطرية في بيان إن السنة المالية حتى آذار كانت مليئة بالتحديات ، مبدية أسفها لتسجيل خسائر بلغت 2.3 مليار ريال قطري أي 639 مليون دولار سببها ارتفاع أسعار الوقود و تقلبات أسعر الصرف
.و كشفت الشركة عن إضافتها ل 31 وجهة جديدة منذ تدهور علاقاتها مع دول خليجية ومصر، لتعمل عليها الطائرات التي كان يتم تشغيلها على الوجهات المتوقفة ، و زيايدة 25 طائرة الى اسطول الخطوط الجوية القطرية
أما اللافت هو أنه في الوقت نفسه من العام الماضي سجلت شركة الطيران الوطنية للاماراة الخليجية خسائر بلغت 69 مليون دولار ، بعد فترة من الوفرة في السنة المالية السابقة للأزمة عندما سجلت 22 بالمئة زيادة في صافي الأرباح في عام 2016 و 2017.
وجاءت الخسائر خلال الفترة الأخيرة على من ارتفاع إجمالي الإرادات بنسبة 14 بالمئة إلى 13.2 مليار دولار
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.