أكدّت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية أنّ تجاربها على عقار زنتاك لحرقة المعدة تستبعد أن يتسبّب في تكوّن مواد مسرطنة .
السبت ٠٢ نوفمبر ٢٠١٩
أكدّت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية أنّ تجاربها على عقار زنتاك لحرقة المعدة تستبعد أن يتسبّب في تكوّن مواد مسرطنة .
وأعلنت جانت وودكوك مديرة مركز تقييم العقاقير والأبحاث، أنّ مستويات التلوث المكتشفة في رانيتيدين، وهي المادة الفعالة في زانتاك، واحتمال تكوّن مادة إن دي إم إيه المُسببة للسرطان، تشبه المستويات التي تتوقعها عند تناول "أطعمة شائعة مثل اللحوم المشويّة والمدخنة".
وكشفت إدارة الأغذية والعقاقير الاميركية أنّ الفحوص الدقيقة التي أجرتها لمحاكاة ما يحدث في المعدة والأمعاء بعد تناول حبة زنتاك، تشير الى أنّه لا يتسبّب في تكوّن مواد مسرطنة، لكنّها لا تزال تخطط لتجربة الرانيتيدين على البشر لمعرفة تسببه في تكوّن مادة إن دي إم إيه.
وكان جرى سحب عقار زنتاك الذي تنتجه سانوفي الفرنسية للاشتباه في تلوّث الحبوب بمادة إن دي إم إيه قبل استيعابها داخل المعدة.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».