قدم وفد من الهيئات الاقتصادية الى رئيس الحكومة حسان دياب خطة عمل لمواجهة الأزمة.
الجمعة ٣١ يناير ٢٠٢٠
قدم وفد من الهيئات الاقتصادية الى رئيس الحكومة حسان دياب خطة عمل لمواجهة الأزمة.
تزامن تقديم هذه الخطة مع اجتماعات صياغة البيان الوزاري.
أكد رئيس مجلس الوزراء حسان دياب أن الوضع الاقتصادي في البلد وفي كل القطاعات يعاني من صعوبات، لكن علينا أن نتحمّل قليلاً على أمل أن تستطيع الحكومة تحقيق إنجاز يؤدي إلى الخروج من الأزمة التي يعيشها لبنان.
مضمون الخطة.
تضمنت الخطة النقاط التالية:
إنشاء لجنة تسيير اقتصادية،
البدء بعملية إصلاحية مالية ذات صدقية،
التعامل بشكل حاسم مع دين القطاع العام،
استبدال الإجراءات الموقتة وذاتية الإدارة المطبقة في تقييد حركة الأموال والتعاملات المصرفي،
إيجاد حلول لديون القطاع الخاص،
البدء بتنفيذ برنامج متكامل لدعم وتحفيز القطاع الخاص،
إعادة الثقة إلى القطاع المصرفي،
صون السلم الاجتماعي من خلال التركيز على العدالة الإجتماعية،
إعادة النظر في مزيج سعر الصرف- السياسة النقدية،
إنشاء صندوق الاستقرار والإصلاح الهيكلي،
معالجة ميزان المدفوعات،
استقلالية القضاء.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.