قدم وفد من الهيئات الاقتصادية الى رئيس الحكومة حسان دياب خطة عمل لمواجهة الأزمة.
الجمعة ٣١ يناير ٢٠٢٠
قدم وفد من الهيئات الاقتصادية الى رئيس الحكومة حسان دياب خطة عمل لمواجهة الأزمة.
تزامن تقديم هذه الخطة مع اجتماعات صياغة البيان الوزاري.
أكد رئيس مجلس الوزراء حسان دياب أن الوضع الاقتصادي في البلد وفي كل القطاعات يعاني من صعوبات، لكن علينا أن نتحمّل قليلاً على أمل أن تستطيع الحكومة تحقيق إنجاز يؤدي إلى الخروج من الأزمة التي يعيشها لبنان.
مضمون الخطة.
تضمنت الخطة النقاط التالية:
إنشاء لجنة تسيير اقتصادية،
البدء بعملية إصلاحية مالية ذات صدقية،
التعامل بشكل حاسم مع دين القطاع العام،
استبدال الإجراءات الموقتة وذاتية الإدارة المطبقة في تقييد حركة الأموال والتعاملات المصرفي،
إيجاد حلول لديون القطاع الخاص،
البدء بتنفيذ برنامج متكامل لدعم وتحفيز القطاع الخاص،
إعادة الثقة إلى القطاع المصرفي،
صون السلم الاجتماعي من خلال التركيز على العدالة الإجتماعية،
إعادة النظر في مزيج سعر الصرف- السياسة النقدية،
إنشاء صندوق الاستقرار والإصلاح الهيكلي،
معالجة ميزان المدفوعات،
استقلالية القضاء.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.