.أعلنت روسيا عزمها منع دخول المواطنين الصينيين الى أراضيها اعتبارا من الخميس
الثلاثاء ١٨ فبراير ٢٠٢٠
.أعلنت روسيا، اليوم، عزمها منع دخول المواطنين الصينيين الى أراضيها اعتبارا من الخميس، في إجراء جديد يهدف الى وقف انتشار فيروس كورونا المستجد
وقالت تاتيانا غوليكوفا نائبة رئيس الوزراء المكلفة الشؤون الصحية كما نقلت عنها وكالات أنباء روسية إن "دخول الرعايا الصينيين عبر الحدود الحكومية الروسية سيعلق اعتبارا من 20 شباط لرحلات العمل والرحلات الخاصة والتعليم والسياحة."
وأوضحت غوليكوفا التي تترأس أيضاً مجموعة عمل مكلفة مكافحة فيروس كورونا، أن هذا القرار اتخذ "بسبب تفاقم الوباء في الصين واستمرار وصول المواطنين الصينيين إلى الأراضي الروسية. "
ويوجد عدد كبير من الصينيين في روسيا سواء للسياحة أو الدراسة أو العمل، ويتم استخدام المطارات الروسية في شكل كثيف كنقطة ترانزيت بين الصين وأوروبا.
فاتخذت السلطات الروسية تدابير مشددة جداً لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد الذي أسفر حتى الآن عن وفاة نحو 1900 شخص في العالم.
وأمرت موسكو خصوصاً بإغلاق حوالى 4250 كلم من حدودها مع الصين، وقطع طرق السكة الحديديّة، والحد من عدد الرحلات الجوية إلى مدن صينية.
مع الإشارة الى أنه لم يعد لدى روسيا رسمياً إصابات بالفيروس بعدما خرج مواطنان صينيان من مستشفياتها الأسبوع الفائت، حين أفاد أطباء روس بأن إصابتهما كانت محدودة.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.