انتهى لقاء الرئيس ماكرون ورؤساء الكتل والاحزاب في قصر الصنوبر.
الخميس ٠٦ أغسطس ٢٠٢٠
انتهى لقاء الرئيس ماكرون ورؤساء الكتل والاحزاب في قصر الصنوبر.
غادر الرئيس سعد الحريري من دون الإدلاء بأي تصريح.
رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط فقال: "كلام ماكرون واضح، اذا لم تساعدوا انفسكم لن نساعدكم، وبدأ بالامور البسيطة التي قالها وزير خارجيته اي "حلوا قصة الكهرباء والمياه والامور الحياتية"، وهي اهم من مناقشة السياسات الدولية والاقليمية، وكان واضحا ان لا ثقة للشعب بالطبقة السياسية".
النائب السابق سليمان فرنجية فاعلن ان "ماكرون تحدث بتغيير اسلوب العمل لا تغيير النظام، وهو أثبت بأنه صديق حقيقي للبنان".
النائب سامي الجميل فقال لدى مغادرته: "سمعنا من الرئيس الفرنسي فشة خلق، فقد قال الحقيقة كما هي. ومن اوصلنا الى هنا لن يُنقذنا ويجب ان نعيد القرار للناس بانتخابات مبكرة، واول طرح هو تغيير الحكومة ومن ثم تأتي الحلول الأخرى. ونحن مع تولي لجنة دولية التحقيق في انفجار المرفأ".
رئيس حزب "القوات اللبنانية" الدكتور سمير جعجع قال: "مجرد ان رئيس فرنسا ترك كل مشاكل بلاده ليأتي الى لبنان فهذه خطوة كبيرة، ولقد قدموا مساعدات ويريدون تقديم سواها".
النائبان جبران باسيل ومحمد رعد لم يدليا بأي تصريح.
وعقد الرئيس ماكرون اجتماعا مع هيئات المجتمع المدني.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".