.ليبانون تابلويد- اهتمت وكالة رويترز بإطلالة الرئيس سعد الحريري الأخيرة وأبرزت تخوفه من اندلاع حرب أهلية
الجمعة ٠٩ أكتوبر ٢٠٢٠
.ليبانون تابلويد- اهتمت وكالة رويترز بإطلالة الرئيس سعد الحريري الأخيرة وأبرزت تخوفه من اندلاع حرب أهلية
عنونت رويترز وانطلقت في تحقيقها من خشية الحريري من "اندلاع حرب أهلية مع تفاقم الأزمة المالية".
واختارت من حديثه الى قناة "ام تي في" قوله" أخشى الحرب الأهلية وما يحدث من حمل السلاح وما نشهده من عروض عسكرية في الشارع...يعني انهيار الدولة".
وأبرز التحقيق، في المقابل، اعتقاد الحريري أنّ ليس أمام لبنان سوى" مخرج من الأزمة وهو برنامج مع صندوق النقد الدولي" وأنّه "لن يعود كرئيس للوزراء الا اذا كان هناك اتفاق من قبل عدد من السياسيين بشأن الحصول على صفقة مع الصندوق...".
وذكّرت رويترز بالضربة التي تلقتها "الجهود الفرنسية لإخراج البلاد من الأزمة"، وبإعلان المانحين شرطا لتقديم المساعدات " ما لم تبدأ الدولة المثقلة بالديون إصلاحات طالما تجاهلتها لمعالجة الهدر والفساد".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.