.في يوم مأساوي في الكونغرس الأمريكي ، رفض نائب الرئيس مايك بنس طلب دونالد ترامب إلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية
الأربعاء ٠٦ يناير ٢٠٢١
.في يوم مأساوي في الكونغرس الأمريكي ، رفض نائب الرئيس مايك بنس طلب دونالد ترامب إلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية
وهذا ما أجج مؤيدي ترامب الذين خرقوا الحواجز الأمنية في واشنطن في محيط مبنى الكابيتول ما دفع الشرطة الى استعمال القوة للجم اندفاعة المتظاهرين.
وتطلق الشرطة القنابل المسيلة للدموع لخروج عدد من المتظاهرين الذين تسللوا الى مبنى الكابيتول.
وتتولى شرطة الكونغرس فرض الأمن خصوصا داخل المبنى الذي أخليت فيه قاعات مجلسي النواب والشيوخ .
وأعلن منع التجول في العاصمة الأميركية ابتداء من السادسة.
ويشارك نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس ورئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي في جلسة مشتركة للكونغرس للتصديق على نتائج انتخابات 2020 في مبنى الكابيتول الأمريكي في العاصمة حيث أعلنت عمدة المدينة حالة الطوارئ .
واندلعت الاحتجاجات بعدما طعنت مجموعة من المشرعين الجمهوريين في نتائج الانتخابات خصوصا في ولاية أريزونا التي فاز بها بايدن.
ويتهم ترامب الديمقراطيين بسرقة الانتخابات.
هذا التطور يتزامن مع احتمال كبير لخسارة الجمهوريين السيطرة على مجلس الشيوخ.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».