منحت وزارة الصحة العامة أكثر من ثلاثين شركة خاصة الموافقة الرسمية على التفاوص لاستيراد اللقاح بتكليف من الوزارة.
الإثنين ١٥ مارس ٢٠٢١
أكّد المكتب الإعلامي لوزارة الصحة العامة، اليوم، أنّ "الوزارة لم تتأخر عن منح أكثر من ثلاثين شركة خاصة حائزة على شروط التخزين والتوزيع الجيد، الموافقة الرسمية على التفاوص لاستيراد اللقاح بتكليف من الوزارة". وقال المكتب في بيان: "يعمد عدد من وسائل الإعلام وبعض الشخصيات المبادرة، إلى رمي مسؤولية تأمين اللقاح عبر القطاع الخاص على عاتق وزارة الصحة العامة، رغم أن الوزارة لم تتأخر عن منح أكثر من ثلاثين شركة خاصة حائزة على شروط التخزين والتوزيع الجيد، الموافقة الرسمية على التفاوص لاستيراد اللقاح بتكليف من الوزارة. هذا مع الإشارة إلى أن عدداً من الشركات المصنعة للقاحات (مثل فايزر وأسترازينيكا) لا تبيع إلا للحكومات، في حين أن التعاقد الخاص مع شركات أخرى حصلت على إذن الاستخدام الطارئ (سينوفارم وسبوتنيك) يستغرق وقتاً تسأل عنه الشركات لا الوزارة". وأضاف البيان: "تؤكد الوزارة أن سعيها لإدارة مبادرة الجمعيات والقطاع الخاص (عند تمكنها من استقدام اللقاح) لا يهدف إلا لضمان جودة عملية التلقيح وتحقيق المناعة المجتمعية بأقصى سرعة ممكنة وتوثيقه على المنصة، من خلال تلقيح القوائم المقدمة من الجهات المعنية بالتنسيق والشراكة معها، بحيث تغطي المبادرات ثمن اللقاح وتقدم الوزارة مجاناً عملية التلقيح والتوثيق". وتابع: "أما التشدد في الالتزام بمجانية اللقاح فهو أمر يطبق في كل دول العالم حيث تتضامن المبادرات الخاصة مع الجهات الرسمية لمواجهة الجائحة من دون حصول أي سباق في الاتجاه المعاكس". وختم المكتب الإعلامي للوزارة بيانه بالقول إنّ "اللقاح مسؤولية وطنية وليس للمزايدات الإعلامية، ولا يجدر التهاون والتساهل في هذه المسؤولية على الإطلاق لإرضاء جهات تريد استثمار ما تقوم به لأهداف معينة أو لتحقيق أرباح غير مشروعة".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.