لوّح نقيب المحامين في بيروت ملحم خلف بتدويل التحقيق في انفجار المرفأ.
الأحد ٢١ مارس ٢٠٢١
دعا نقيب المحامين في بيروت ملحم خلف الى الإسراع في إقرار قانون استقلالية القضاء طالباً من السياسيين والأمنيين رفع أيديهم عن القضاء ومن المحامين عدم استغلال صداقاتهم لتحرير القضاء. واعتبر خلف أن هناك شوائب في المسار القضائي الذي يسلكه التحقيق في انفجار مرفأ بيروت مشيراً الى حقائق جديدة ستتكشف غداً. وأكد أن النقابة تعمل على مسار دولي للتحقيق من خلل ارسال كتاب الى الأمين لعام للأمم المتحدة لتذكيره بمسؤوليته من خلال القرار 1701 كما طالبت الأمم المتحدة بالكشف على موقع الإنفجار والتحقيق بتداعياته الصحيّة على أهل العاصمة. وأكد خلف أن أوجاع الناس وما يحصل لمؤسسات الدولة وقطاعاتها لا يحتمل التسويات. وقال: مهما هجّرتم من شبابنا لن نستسلم وسنعمل على تغيير النهج المعتمد لاسترجاع الدولة من أجل الأجيال الصاعدة والآتية.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.