أعلنت القوات اللبنانية أن سمير جعجع مصاب مع غسان حاصباني بفيروس كورونا.
الجمعة ٠٢ أبريل ٢٠٢١
صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية"، البيان الآتي: "في اليوم التالي لاحتفالية أسبوع الآلام التي نظمت في المقر العام لحزب "القوات اللبنانية" في معراب، شعر رئيس حزب "القوات" الدكتور سمير جعجع باعراض طفيفة، وبعد استمرارها ولو طفيفة لمدة ثلاثة أيام متواصلة، خضع لفصح PCR مع عقيلته النائبة ستريدا جعجع، فأتت نتيجة الدكتور جعجع إيجابية ونتيجة النائبة جعجع سلبية، كما أن دولة الرئيس غسان حاصباني الذي كان مشاركا في الاحتفالية أتت نتيجته إيجابية، ولذلك، يطلب من كل من شارك في هذه الاحتفالية أن يخضع لفحص PCR. ويهم رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع أن يطمئن المحازبين والأصدقاء والأحباء جميعهم بأنه بألف خير، وحتى الأعراض الطفيفة بدأت بالزوال".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.