دان لبنان بشدة استشهاد الشاب محمد طحان بنيران اسرائي على الحدود.
السبت ١٥ مايو ٢٠٢١
دان رئيس الجمهورية العماد ميشال عون بشدة الجريمة التي ارتكبتها القوات الاسرائيلية باطلاقها النار على مجموعة من الشباب الذين تظاهروا عند الحدود الجنوبية احتجاجا على العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، مما ادى الى استشهاد الشاب محمد طحان وإصابة آخر بجروح. وطلب الرئيس عون من وزير الخارجية والمغتربين شربل وهبه ابلاغ الامم المتحدة بالاعتداء الاسرائيلي وما اسفر عنه، تمهيدا لاتخاذ الخطوات اللازمة نتيجة ذلك. دياب: وصدرعن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور حسان دياب البيان التالي: لا يتوقف العدو الاسرائيلي عن تأكيد وحشيته، وهو اليوم ارتكب جريمة جديدة بحق المتظاهرين العزّل في جنوب لبنان، فسقط الشهيد محمد طحان برصاص العدوان وأصيب آخرون. إن هذا العدوان يشكل خرقًا فاضحًا للقرار ١٧٠١، وندعو المجتمع الدولي لإدانة جرائم اسرائيل في جنوب لبنان وفي غزة التي تقاوم العدوان بقوة وعزيمة لدحر الاحتلال. سعد: وغرد رئيس "التنظيم الشعبي الناصري" النائب أسامة سعد عبر حسابه على "تويتر" كاتبا: "التحية للشهيد محمد طحان والتحية لشهداء الشعب الفلسطيني".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.