بارك "حزب الله" في بيان "للشعب الفلسطيني البطل ومقاومته الباسلة الانتصار التاريخي الكبير الذي حققته معركة سيف القدس على العدو الصهيوني".
الجمعة ٢١ مايو ٢٠٢١
بارك "حزب الله" في بيان "للشعب الفلسطيني البطل ومقاومته الباسلة الانتصار التاريخي الكبير الذي حققته معركة سيف القدس على العدو الصهيوني". وحيا "المجاهدين المقاومين والشهداء والجرحى وعائلاتهم المحتسبة وبارك لقيادة فصائل المقاومة الفلسطينية الذين كانوا أهلا لهذه المعركة بالانتصار للقدس الشريف والمسجد الاقصى ودماء الشهداء وأوفياء للأمانة التاريخية التي حملهم إياها الشعب الفلسطيني والأحرار والمظلومين في العالم". أضاف: "لقد كسرت المقاومة في هذه الجولة البطولية من المواجهة معادلات قديمة عمل العدو على تثبيتها بالحديد والنار والمجازر وأنشأت المقاومة قواعد جديدة سوف تمهد للإنتصار الكبير القادم، وأعادت الحياة إلى القضية الفلسطينية مجددا وباتت املا للشعوب المستضعفة على مستوى العالم، وسوف يكون لهذا الانتصار الذي تحقق اليوم، انعكاسات استراتيجية وسياسية وثقافية بالغة الأهمية على مستقبل الصراع في المنطقة". وتابع: "لقد أكد الشعب الفلسطيني وقواه الحية ودول محور المقاومة وشعوبها والقوى السياسية والشعبية التي أزرته على مستوى العالم ان هذه الغدة السرطانية الإجرامية "إسرائيل" أوهن من بيت العنكبوت، وأن فيها من الضعف والتصدعات ما يجعل التحرير الكامل من البحر الى النهر مشروعا قريب المنال أن القدس أقرب الى الحرية من أي زمن مضى بعدما سقطت في هذه المعركة اوهام السلام المزعوم والحل السياسي وصفقة القرن الخيانية، ومعها التطبيع المشبوه والمطبعون المشبوهون وأثبتت أن يد المقاومة هي العليا ويد العدو هي السفلى على طريق النصر والحرية والكرامة". أضاف: إننا في حزب الله نعبر عن عظيم اعتزازنا بانتصاركم التاريخي الكبير والذي نرى فيه انتصار كل المقاومين والشرفاء والاحرار ونكبر فيكم تألق القادة وشموخ المقاتلين ومجد الشهداء وصبر العائلات الشريفة وصلابة الجرحى وروح الصمود العالية عند أفراد شعبكم المظلوم رجالا ونساء، صغارا وكبارا”. وختم: “يا شعب فلسطين الأبي ويا مقاومتها العظيمة الباسلة لقد صنعتم عند فجر هذا اليوم فجرا جديدا للأمة والمقدسات لن يكون بعده إلا التحرير بإذن الله”.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.