أكّد ممثّل موزّعي المحروقات فادي أبو شقرا أن “الكميات التي نتسلّمها لا تكفي حاجة السوق وهي بالقطارة.
الإثنين ٣١ مايو ٢٠٢١
أكّد ممثّل موزّعي المحروقات فادي أبو شقرا أن “الكميات التي نتسلّمها لا تكفي حاجة السوق وهي بالقطارة وهذا الأمر لم يعد يناسبنا لا كموزعين ولا كمحطات ولا كمواطنين”، واصفاً الوضع بالصعب. وأضاف في حديث إذاعي أنه “لا حول ولا قوة”، مشيراً الى “سلسلة اجتماعات وإتصالات اليوم مع الشركات المستوردة والمديرية العامة للنفط”. في سياق متصل، أوضح رئيس تجمّع الشركات المستوردة للنفط، جورج فياض سابقاً، أنّ “الكميات المتوافرة من البنزين تكفي ما بين 6 إلى 7 أيّام استهلاك، ونرتقب أن يشهد الأسبوع المقبل حلحلة على صعيد فتح الاعتمادات من قبل مصرف لبنان، ووصول بواخر البنزين. وهذا الأمر من شأنه حلّ المشكلة لفترة 15 يوماً”. وأكد أنّ “المطلوب إيجاد حل مستدام”، مشيراً إلى أنّه “في حال رُفع الدعم عن المحروقات يصبح هناك حرية أوسع على صعيد الاستيراد، بحيث لا ننتظر الحصول على الدولارات المدعومة”. ويعتبر المراقبون أنّ “التأخير في فتح الاعتمادات للبواخر الراسية في عرض البحر لمدة تتجاوز الـ7 أيّام، كما كان يحصل سابقاً، من شأنه أنّ يؤدي إلى تراجع مخزون الوقود في لبنان إلى مستويات خطرة”.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.