في تطور أمني بارز في الاردن هاجم مؤيدو نائب معزول القوى الامنية متمركزة على مشارف العاصمة.
الأحد ٠٦ يونيو ٢٠٢١
في تطور أمني بارز في الاردن هاجم مؤيدو نائب معزول القوى الامنية متمركزة على مشارف العاصمة. وتطورت هذه القضية الى أنّ الأمن الأردني أطلق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين من أنصار النائب العجارمة. ذكرت وسائل إعلام أردنية رسمية نقلا عن وزارة الداخلية أن منطقة على مشارف العاصمة عمان شهدت "هجمات مسلحة على قوات الأمن" في حين قال شهود لرويترز إن الهجمات نفذها مؤيدون عشائريون لنائب علق البرلمان عضويته مؤخرا. وقرر البرلمان قبل أيام تجميد عضوية النائب أسامة العجارمة لمدة عام لإهانته المجلس مما دفع أفراد من عشيرته للدعوة لاحتجاجات. وذكرت الشرطة الأردنية في بيان منفصل بثته وكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن أربعة من أفراد قوة أمن "تعاملت مع أعمال شغب في منطقة ناعور أصيبوا وهم قيد العلاج". وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إن قوة أمنية تعاملت مساء السبت مع أعمال شغب وإحراق مركبات في ناعور. وذكرت وزارة الداخلية يوم السبت إنها لن تسمح بأي تجمعات تخالف "القوانين الناظمة لحق التجمع".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.