في تطور أمني بارز في الاردن هاجم مؤيدو نائب معزول القوى الامنية متمركزة على مشارف العاصمة.
الأحد ٠٦ يونيو ٢٠٢١
في تطور أمني بارز في الاردن هاجم مؤيدو نائب معزول القوى الامنية متمركزة على مشارف العاصمة. وتطورت هذه القضية الى أنّ الأمن الأردني أطلق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين من أنصار النائب العجارمة. ذكرت وسائل إعلام أردنية رسمية نقلا عن وزارة الداخلية أن منطقة على مشارف العاصمة عمان شهدت "هجمات مسلحة على قوات الأمن" في حين قال شهود لرويترز إن الهجمات نفذها مؤيدون عشائريون لنائب علق البرلمان عضويته مؤخرا. وقرر البرلمان قبل أيام تجميد عضوية النائب أسامة العجارمة لمدة عام لإهانته المجلس مما دفع أفراد من عشيرته للدعوة لاحتجاجات. وذكرت الشرطة الأردنية في بيان منفصل بثته وكالة الأنباء الأردنية (بترا) أن أربعة من أفراد قوة أمن "تعاملت مع أعمال شغب في منطقة ناعور أصيبوا وهم قيد العلاج". وقال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إن قوة أمنية تعاملت مساء السبت مع أعمال شغب وإحراق مركبات في ناعور. وذكرت وزارة الداخلية يوم السبت إنها لن تسمح بأي تجمعات تخالف "القوانين الناظمة لحق التجمع".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.