بعد إشكال مع سيدة في البترون أكد المكتب الاعلامي للنائب جبران باسيل أنّهانتهى زمن الشتيمة من دون جواب.
الأحد ١٣ يونيو ٢٠٢١
أصدر المكتب الإعلامي للنائب جبران باسيل، رئيس التيار الوطني الحر البيان التالي: لما كان النائب باسيل يتناول الغداء مع عائلته في احد المطاعم المفتتحة حديثاً في مدينة البترون في اجواء صديقة، وبعدما انهى الغداء وغادر المطعم، قامت سيّدة خارجاً بتوجيه كلمات نابية فيما كان النائب باسيل قد غادر وهمّ بالركوب بسيارته. على الاثر قام بعض الموجودين والمرافقين بردّ فعل طبيعي وسلمي وحضاري، بإسكاتها عن الكلام لتتوقف عن الشتائم دون أي اعتداءٍ بالضرب عليها. وعلى الفور تولّت ماكينة الاشاعات نشر أخبار ملفقة لا علاقة لها بما جرى. يؤكد المكتب الإعلامي ان شيئاً مما تم تلفيقه لم يحصل وان النائب باسيل يطلب من جميع المناصرين والمسؤولين والمنتسبين الى التيار الوطني الحر عدم السكوت إطلاقا والرد بما يناسب على أي اعتداء كلامي أو معنوي أو جسدي يتعرض له أي شخص منهم على يد بعض الناس الذين لا يقيمون للكرامة وزناً. انتهى زمن الشتيمة من دون جواب.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.