زارت النائبة ستريدا جعجع قائد الجيش العماد جوزيف عون في مكتبه في اليرزة.
الإثنين ١٤ يونيو ٢٠٢١
اعلن المكتب الاعلامي للنائبة ستريدا جعجع في بيان، انها "زارت يرافقها مسؤول التواصل مع الأجهزة الأمنية والعسكرية في حزب "القوات اللبنانية" عماد خوري، قائد الجيش العماد جوزيف عون في مكتبه في اليرزة". وقالت عقب اللقاء، بحسب البيان: "جئنا اليوم لنؤكد دعمنا الثابت للمؤسسة العسكرية، هذه المؤسسة الوطنية التي ندعو للحفاظ عليها وعلى منعتها وصمودها في هذه الظروف الصعبة، وذلك بهدف حماية الاستقرار وعدم السماح بزعزعة الأمن في البلاد. إننا نعتبر الجيش اللبناني العمود الفقري لهذا الاستقرار مع سائر القوى الأمنية، لذا يجب أن نحافظ على تماسك هذه المؤسسات الوطنية لأننا لا نريد أي انزلاق، لا سمح الله، إلى فوضى أمنية واجتماعية لا تحمد عقباها، لاسيما في ظل الأوضاع المعيشية القاسية وغير المسبوقة التي يعانيها اللبنانيون جراء الأزمة الاقتصادية والمالية والنقدية المستفحلة في البلاد". ولفتت إلى أنه "في هذه المناسبة نؤيد الدولة الفرنسية في تحضيرها لمؤتمر دولي الكتروني خاص من الأمم المتحدة لدعم الجيش اللبناني في 17 حزيران الجاري، والشكر لكل من الدول الأجنبية المشاركة وعلى رأسها الولايات المتحدة الاميركية، بالإضافة الى دول خليجية وعربية صديقة، تتولى دعم هذه المؤسسة، خصوصا في هذه المرحلة العصيبة والاستثنائية التي يمر بها بلدنا الحبيب لبنان". وأضافت: "إن الدعم الخارجي الذي يحتاجه الجيش اللبناني، يتوزع على ثلاثة مستويات: الأول يتعلق بالطبابة والإستشفاء، وهو يشمل جميع العسكريين في الخدمة الفعلية والمتقاعدين وعائلاتهم. الثاني يتعلق بمعيشة العسكريين وأحوالهم الحياتية والإجتماعية. الثالث يتعلق بالأمور اللوجستية والعسكرية من تدريب وتجهيز وتسليح وأعمال صيانة وتأهيل". وختمت: "إن كل امنيتنا ان يبقى جيشنا سياج الوطن والضمانة الأولى والأخيرة لسيادتنا واستقلالنا واستقرارنا".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.