ارتفعت نسبة الإصابات بفيروس كورونا بشكلٍ كبير ومُقلق في لبنان في الأيام الـ7 الأخيرة.
الأربعاء ١٤ يوليو ٢٠٢١
ارتفعت نسبة الإصابات بفيروس كورونا بشكلٍ كبير ومُقلق في لبنان في الأيام الـ7 الأخيرة بالرغم من استمرار عملية التطعيم، إلّا أن الذي أخذوا أول جرعة من اللقاح نسبتهم 23.4% ومن تلقوا جرعتي اللقاح لا يتعدّون الـ13.3% وفق بيانات وزارة الصحة العامة. أمّا ما يزيد قلقاً هو وصول المتحوّر دلتا الى لبنان في ظلّ الإنهيار الإقتصادي، الأزمة المعيشية، انقطاع الدواء والشّح في المستلزمات الطبية وصعوبة تأمين المازوت وغيرها من المصائب التي تحلّ بلبنان والتي أثّرت بشكلٍ كارثي على المستشفيات والكادر الطبي ممّا يطرح علامات استفهام عديدة حول القدرة على مواجهة موجة جديدة أشدّ فتكاً من الجائحة. وأوضح رئيس اللجنة الوطنية لادارة لقاح كورونا عبد الرحمن البزري : "نحن دخلنا بموجة متحوّر "دلتا" منذ أسابيع وليس من المستغرب أن تصبح معظم الإصابات من هذه السلالة وهناك متحور "ألفا" موجود أيضاً في لبنان"، مشيراً الى ان "ازدياد الإصابات هو بسبب أولاً فتح البلاد صيفاً وثانياً إجراءات المطار لأنّ السلطات لم تكن مستعدةّ للأسف وثالثاً المتحور الجديد وهو سريع الانتقال". ومن جهته سأل رئيس قسم الامراض الصدرية والعناية المركزة في مستشفى القديس جاورجيوس د. جورج جوفيليكيان عبر حسابه على موقع تويتر كاتباً:" في لزوم للتعليق؟".
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.