تمّ توقيف موظفين في الجمارك بينهم مدير عام بتهم اختلاس أموال وتزوير.
الإثنين ٢٣ أغسطس ٢٠٢١
ادعى المحامي العام التمييزي القاضي جان طنوس على ستة موظفين في ادارة الجمارك بينهم المدير العام السابق شفيق مرعي بجرائم اقدامهم على تأليف جمعية اشرار واختلاس الاموال العامة وقبول رشوة والاثراء غير المشروع وتبييض الاموال والتزوير. واحال طنوس المدعى عليهم موقوفين امام قاضي التحقيق الاول بالانابة في بيروت شربل بو سمرا لاستجوابهم واصدار المذكرات اللازمة بحقهم طالبا تجميد كافة حساباتهم المصرفية. وادعى طنوس في ملف متفرع عن القضية على كل من المدير العام للجمارك بدري ضاهر وامين عام المجلس الاعلى للجمارك سابقا وهو عميد متقاعد في الجيش بالاخلال بالواجبات الوظيفية. ويأتي الادعاء بعد تحقيقات مطولة اجراها طنوس حول ما يعرف بـ"نظام نجم" الذي جرى التلاعب به للتهرب من دفع رسوم جمركية من خلال ادخال بضائع عبر مرفأ بيروت بعد التلاعب بالنظام المذكور ما فوّت على خزينة الدولة اموالا طائلة.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.