صدر العدد الاول من مجلة "مرصد الطائف" التي ترصد خروقات الدستور.
الثلاثاء ٣١ أغسطس ٢٠٢١
صدر العدد الاول من مجلة "مرصد الطائف"، وأُ طلق في ندوة عقدت في نقابة الصحافة، بدعوة من اللجنة الثقافية في النادي الثقافي العربي ولجنة "مرصد الطائف". عرض الزميل د.عارف العبد الهدف من انشاء هذا المرصد، وقال: إن النادي الثقافي العربي قرر في مناسبة الذكرى 75 لتأسيسه، فتح نقاش حول وثيقة الوفاق الوطني والدستور والعيش المشترك وما يتعرض له لبنان من مخاطر، ونتيجة للنقاش والمداولات تم الإتفاق على انشاء لجنة مرصد الطائف ومهمتها رصد الخروق والمخالفات التي يتعرض لها الدستور واتفاق الطائف نتيجة الممارسات السياسية". أضاف: "انطلق عمل اللجنة باصدار مجلة قانونية فكرية اكاديمية ترصد مخالفات الدستور والخروق التي يتعرض لها وتقوم بنشر دورية، ترصد هذه الإنتهاكات بمقالات اكاديمية وقانونية رئيس تحريرها الدكتور حارث سليمان ومدير تحريرها الدكتور عارف العبد. ولقد اصدرت ثلاثة اعداد تجريبية، ونجتمع اليوم لنحتفل بصدور العدد الأول من مجلة مرصد الطائف"، مشيرا إلى ان "اللجنة القانونية وضعت لائحة مفصلة بالإنتهاكات التي يتعرض لها الدستور من قبل رئيس الجمهورية". وأعلن أن لجنة مرصد الطائف مؤلفة من: الدكتور خالد قباني، الدكتور طارق متري، الاستاذ رشيد درباس، القاضي انطوان خير، القاضي شكري صادر، الدكتور انطوان مسرة، الدكتور انطوان قربان، الدكتور حارث سليمان، الاستاذ محمد حسين شمس الدين، الدكتور عدنان حمود والدكتور عارف العبد.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.