انتقد البطريرك الراعي من قصر بعبدا حراسة حزب الله لصهاريج المحروقات.
الجمعة ٢٤ سبتمبر ٢٠٢١
اكد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، بعد لقائه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، أن لدينا أملا كبيرا طالما لدينا حكومة وأشخاص فيها ملتزمون ومعروفون، فلا خوف على لبنان بأن ينطلق إلى الأمام"، معتبرا ان "البيان الوزاري حمل عناوين خطة عمله ونحن نعطي الثقة الكاملة للسلطة المسؤولة وما يعنينا ان نعمل لخدمة الوطن وجميع اللبنانيين. وقال: "لبنان وطن ذا سيادة وأمن ودستور وعلى الدولة أن تقوم بدورها، وأدعو الإعلاميين الى عدم "نشر الغسيل" أمام كل الناس والى نشر صورة لبنان الإيجابية. وتمنى الراعي على السياسيين "عدم التدخل في شؤون الحكومة وفصل السلطات أساسي، كما أن فصل الدين عن الدولة أمر هام". وشدد الراعي على ان "يبقى للمجلس النيابي النظر في كيفية ممارسة الشعب اللبناني المنتشر حقه في الاقتراع". ورأى ان "دخول صهاريج المحروقات الايرانية تحت سلطة امنية من جيش سوري وحزب الله أمر غير مسموح وهذا ما سميته بانتقاص لسيادة الدولة".
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.