بالتزامن مع تلويح مؤسسة كهرباء لبنان بالعتمة الشاملة نهاية أيلول لوحظ أنّ بيان مؤسسة كهرباء اليمن لوّح بالمثل.
السبت ٢٥ سبتمبر ٢٠٢١
أعلنت مؤسسة الكهرباء الحكومية في عدن في جنوب اليمن بدء الخروج التدريجي لعدد من محطات التوليد بسبب نفاد وقود الديزل على الرغم من وصول الدفعة الرابعة من منحة المشتقات النفطية السعودية. وناشدت المؤسسة في بيان، الجهات الحكومية المعنية ومحافظ عدن بضرورة الإسراع بتوفير كمية عاجلة من الديزل وتزويد محطات الكهرباء، قبل خروج ما تبقى من محطات الكهرباء من الخدمة جراء نفاد الوقود. وأكدت مؤسسة كهرباء عدن، أن الدفعة الرابعة لمنحة المشتقات ما زالت في غاطس ميناء الزيت التابع لمصفاة عدن ولم يتم تفريغها. ووصلت عدن صباح الخميس، سفينة تحمل 75 ألف طن متري من الديزل مخصصة للكهرباء استكمالا للدفعة الرابعة، وبذلك تستأنف أكثر من 50 محطة توليد كهرباء عملها في عموم المحافظات الخاضعة لسيطرة الحكومة في جنوب البلاد. لكن بحسب مصادر في كهرباء عدن فإنه حتى الآن لم يتم تفريغ شحنة وقود الديزل السعودية التي كان يُنتظر وصولها قبل ثلاثة أسابيع مما تسبب في خروج تدريجي لمحطات الطاقة عن الخدمة. واتهم مسؤولون في كهرباء عدن أطرافا في الحكومة الشرعية بالتعنت وخلق تبريرات واهية في محاولة لتأجيج وتأزيم الوضع المتردي في عدن. وأكدوا أن الصراع السياسي بين الفرقاء، في إشارة إلى الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي، أثر بشكل كبير على الأوضاع الاقتصادية والخدمات في عدن خاصة الكهرباء. بينما أكدت مصادر في كهرباء عدن أنه سيتم ضخ وقود الديزل يوم السبت لمحطات التوليد بعد تدشين الشحنة بحضور رسمي سعودي ويمني. وقال سكان في عدن لرويترز إن ساعات انقطاع التيار الكهربائي في عدن ارتفعت يوم الجمعة إلى عشر ساعات ببعض المدن. المصدر: وكالة رويترز
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.