اعتصم عدد من الناشطين في طرابلس في محبط منزلي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير الداخلية بسام مولوي.
الإثنين ٢٧ سبتمبر ٢٠٢١
نفذ عدد من المحتجين في الحراك الشعبي اعتصاما امام دارة رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي في الميناء، وامام منزل وزير الداخلية بسام مولوي في طرابلس، احتجاجا على الاوضاع الاقتصادية الصعبة، ورددوا هتافات تطالب ب"معالجة الاوضاع المعيشية والتصدي للمشروع الايراني وعدم السماح بكف يد القاضي طارق البيطار في قضية انفجار مرفأ بيروت"، وسط حضور كثيف لعناصر الجيش اللبناني وقوى الامن الداخلي. وأشارت معلومات صحافية الى انتشار امني كثيف في محيط دارة الرئيس ميقاتي في الميناء علما أنّها المرة الاولى منذ توليه رئاسة الحكومة يواجه ميقاتي حراكا شعبيا يطاله شخصيا. وترددت معلومات أنّ ميقاتي لم يكن في دارته في طرابلس بل موجود في بيروت. يُذكر أنّه منذ مدة تراجعت الاحتجاجات في عاصمة الشمال التي شكلت منصة جماهيرية ناشطة في حراك تشرين. وتشكل طرابلس المدينة الاكثر فقرا على شواطئ البحر الأبيض المتوسط.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.