ذكرت معلومات صحافية لم تؤكد رسميا عودة رفعت الاسد الى سوريا بموافقة الرئيس بشار الاسد.
السبت ٠٩ أكتوبر ٢٠٢١
نقلت صحيفة "الوطن" السورية عن مصادر أن الرئيس السوري بشار الأسد سمح لعمه المنفي رفعت بالعودة إلى سوريا. واضافت ان "رفعت الاسد وصل الى دمشق امس لمنع سجنه في فرنسا بعد صدور حكم قضائي ومصادرة ممتلكاته وامواله في اسبانيا ايضا". ونقل تقرير الوطن عن مصادر قولها إنه لن يلعب أي دور سياسي أو اجتماعي. نبذة كان الأسد نائب الرئيس السوري السابق الذي تم إرساله إلى المنفى في الثمانينيات ، وكان يعيش في فرنسا ، حيث تم وضعه قيد التحقيق بتهمة الاحتيال الضريبي وغسيل الأموال. وحُكم عليه بالسجن لمدة أربع سنوات في وقت سابق من هذا العام، ومن غير المحتمل أن يقضيها بسبب سنه ، لكن الحكم مهد الطريق لمصادرة جميع ممتلكاته في فرنسا. تمت مصادرة ممتلكاته في إسبانيا قبل ذلك على خلفية تحقيق في غسل الأموال أيضًا. رفعت الأسد مسؤول على نطاق واسع عن سحق "انتفاضة حمص وحماه" عام 1982 ضد الرئيس حافظ الأسد حين قُتل الآلاف. غادر سوريا بعد محاولة انقلاب فاشلة ضد حافظ الأسد عام 1984.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».