اعترض الوزراء الشيعة في بداية جلسة مجلس الوزراء على مسار التحقيق العدلي في جريمة مرفأ بيروت.
الإثنين ١١ أكتوبر ٢٠٢١
التأم مجلس الوزراء في جلسة "عاصفة " في قصر بعبدا برئاسة رئيس الجمهورية ميشال عون وحضور رئيس الحكومة نجيب ميقاتي والوزراء الذين غاب منهم وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب بداعي السفر. وفي معلومات "النهار" أنّ "الوزراء الشيعة عبّروا في بداية الجلسة عن اعتراضهم على مسار التحقيق العدلي في جريمة مرفأ بيروت". وكشف وزير الإعلام جورج قرداحي بعد الجلسة عن ان مجلس الوزراء لم يناقش موضوع استبدال القاضي طارق البيطار، وكان النقاش بين الوزراء وديا وسيتابع غدا". اضاف: "كان هناك تفهم من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي والنقاش إيجابي، ولم يهدد أحد بتوقف الجلسات إن لم يؤخذ بهذا المطلب، ولم نناقش ملف كف يد البيطار". أضاف: "البحث سيستتبع مع وزير العدل، وغدا نتابعه، وقد استمعنا ولم نتخذ موقفا بعد. ومن جهتي لم أتخذ موقفا ولا وزير الإتصالات انما نحن في جو هذا النقاش". وبحث مجلس الوزراء في عرض رؤية الوزراء المتعلقة بوزاراتهم وخطة عملهم، بالإضافة إلى أمور طارئة لاتخاذ القرارات المناسبة بشأنها، قبل أن تُرفع الجلسة إلى الرابعة بعد ظهر غد. ووافق المجلس من خارج جدول الأعمال، على: - تعيين الدكتور بسام بدران رئيساً للجامعة اللبنانية. - تعيين القاضي ألبرت سرحان والمحامية ميراي نجم عضوين في المجلس الدستوري. - تعيين القاضي محمد المصري مديراً عاماً لوزارة العدل. - تعيين أعضاء مجلس الأوسمة علي حمد، أنطوان شقير، عدنان ضاهر، العميد ميشال أبو رزق، العميد علي مكي، على أن يكون علي حمد عميداً للمجلس. وأوضح وزير التربية أنّه سيعرض على مجلس الوزراء خلال مهلة أسبوعين، اقتراحات بتعيين عمداء كلية الجامعة اللبنانية وفقاً لترشيحات العام 2018. واطّلع مجلس الوزراء على تعيين القضاة داني شبلي والياس ريشا وميراي حداد وحبيب مزهر، أعضاء في مجلس القضاء الأعلى،بناء على اقتراح وزير العدل وموافقة رئيسي الجمهورية والحكومة.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".
تواصل اسرائيل اعتداءاتها على القرى الحدودية متبعة منهجية الهدم خطوة خطوة.