انتقدت الخارجية الأميركية زيارة وزير الخارجية الاماراتية الى دمشق.
الأربعاء ١٠ نوفمبر ٢٠٢١
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس إن الولايات المتحدة قلقة بسبب اجتماع بين وزير خارجية الإمارات الشيخ عبد الله بن زايد والرئيس السوري بشار الأسد يوم الثلاثاء، وحث دول المنطقة على التفكير مليا في "الفظائع" التي ارتكبها الأسد. وقال برايس في إفادة صحفية اعتيادية "نشعر بالقلق إزاء التقارير عن هذا الاجتماع والإشارة التي يبعث بها". وأضاف "مثلما قلنا من قبل، لن تعبر هذه الإدارة عن أي دعم لمساعي تطبيع العلاقات ... مع بشار الأسد، الدكتاتور الوحشي" حسب ما قال. في هذا الوقت لوحظ أنّ خبر اللقاء الاماراتي السوري جاء عاديا ومن دون إبراز في وسائل الاعلام السعودية. والمعلوم أنّ العلاقات بين المملكة والامارات شابتها في المدة الأخيرة تباينات واضحة في عدد من الملفات الاقليمية والاقتصادية.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".