مدّد وزير التربية مدة عطلة الميلاد ورأس السنة لحماية الطلاب من فيروس كورونا.
الأربعاء ٠١ ديسمبر ٢٠٢١
أعلن وزير التربية عباس الحلبي انه "تقرر ان تكون عطلة رأس السنة والميلاد من مساء 16/12/2021 وحتى صباح 10/01/2022". ودعا الحلبي الأهالي والطلاب والعاملين في القطاع التربوي بالتوجه لأخذ اللقاح، "لأن الأمور على ما يبدو غير مطمئنة". وأوضح أنّ العطلة كانت مقررة في المدارس سابقا ابتداء من 22 أو 23 كانون الأول ولغاية 7 كانون الثاني، جرى تمديدها بناء على طلب وزير الصحة من أربعة الى خمسة أيام عمل فقط لأن هذه الفترة يتخللها الكثير من أيام التعطيل سواء أيام السبت والأحد وعيد الميلاد لدى الطوائف الأرمنية ورأس السنة، لهذا السبب اكتفينا بهذه الفترة من السنة للتوقف عن التدريس، وذلك تمكينا ومساهمة ودعوة وإلحاحا وتشجيعا لكل القطاع التعليمي، بمن فيهم التلامذة والأساتذة والموظفون وإدارات المدارس والأهالي الى تلقي اللقاح، لأنه يبدو أن الامور تتجه الى الأسوأ اذا لم نتداركها بموضوع التلقيح، وهو ما سيشرحه وزير الصحة". جاء ت هذه "البشرى" بعدما ترأس رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي اجتماع اللجنة الوزارية المكلفة متابعة إجراءات الكورونا في السرايا الكبيرة، والذي سبقه اجتماع للجنة التقنية لمتابعة الإجراءات المتعلقة بالكورونا.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».