ظهرت أول اصابة ب أو ميكرون في الخليج لمواطن يزور السعودية آتيا من دولة في شمال أفريقيا.
الخميس ٠٢ ديسمبر ٢٠٢١
ذكرت وكالة الأنباء السعودية أأنه تم رصد أول حالة إصابة بالسلالة المتحورة أوميكرون لمواطن قادم من إحدى دول شمال أفريقيا. وقالت الوكالة نقلا عن بيان صادر عن وزارة الصحة إن السلطات عزلت الشخص المصاب وكذلك الأشخاص المخالطين له. وهذه أول حالة إصابة بالمتحور الجديد يتم الإعلان عنها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقالت الوزارة إن الحالة لمواطن سعودي قادم من إحدى دول شمال أفريقيا، دون إعطاء مزيد من التفاصيل. كانت منظمة الصحة العالمية قد قالت يوم الاثنين إن متحور أوميكرون سينتشر على الأرجح في جميع أنحاء العالم ويشكل خطرا كبيرا للغاية من ارتفاع حالات الإصابة وهو ما سيكون له "عواقب شديدة" في بعض الأماكن. وحثت وزارة الصحة السعودية جميع أفراد المجتمع على استكمال تلقي جرعات اللقاح وطلبت من القادمين من السفر الالتزام "بالتعليمات المتعلقة بالحجر الصحي والفحص المخبري لسلامتهم وسلامة الجميع". وكان قد تم رصد أول حالة إصابة بأوميكرون يوم 24 تشرين الثاني في جنوب أفريقيا حيث ارتفعت الإصابات بشكل حاد، وانتشر المتحور منذ ذلك الحين إلى أكثر من 12 دولة وفرض العديد منها قيودا على السفر.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».