واصلت اسعار المحروقات اوتفاعها ارتباطا بسعر الدولار في السوق.
الثلاثاء ١٤ ديسمبر ٢٠٢١
ارتفع اليوم سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 10800 ليرة، والـ98 أوكتان 11200 ليرة والديزل أويل 17800 ليرة والغاز 13700 ليرة. أصبحت الأسعار كالآتي: - بنزين 95 أوكتان: 318800 ليرة. - بنزين 98 أوكتان: 329800 ليرة. - المازوت: 338900 ليرة. -الغاز: 293500 ليرة. البراكس:لماذا الارتفاع؟ واعتبر عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات الدكتور جورج البراكس في تصريح، أن ارتفاع سعر صرف الدولار الذي لامس ٢٧٠٠٠ ليرة هو السبب الرئيسي لارتفاع اسعار المحروقات. أضاف: على الرغم من ان اسعار النفط المستوردة تراجعت في الجدول لكل الف ليتر ١١.٤٠ دولار للبنزين و ١٧ دولار للمازوت، ارتفع سعر صفيحة البنزين ١٠٨٠٠ ليرة لان مصرف لبنان رفع سعر الدولار المؤمن من قبله لاستيراد %٨٥ من ٢٠٤٠٠ الى ٢١٣٠٠، وسعر صرف الدولار المعتمد في احتساب %١٥ وفقا" للسوق الحرة والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه ارتفع من ٢٤٩٠٠ الى ٢٦٧٥٠ ولان هذا السعر يطبق على %١٠٠ من اسعار المازوت والغاز المستوردة، ارتفع سعر صفيحة المازوت ١٧٨٠٠ ليرة وقارورة الغاز ١٣٧٠٠ ليرة.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.
تتجه الأنظار الى اجتماع الحكومة الاسبوع المقبل لمعرفة ما سيصدر عنها بشأن حصرية السلاح.
زار رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون وزارة الدفاع بمناسبة عيد الجيش ووضع اكليلا على ضريح شهداء الجيش.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر تلاوينه الرمزية في سلسلة تعابير تحت عنوان "تحت الضوء".
توفي اليوم الفنان اللبناني زياد الرحباني عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد صراع مع المرض.
عُقد في باريس اجتماع غير مسبوق بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر بحث في خفض التصعيد في الجنوب السوري.
أنهى الموفد الأميركي توم براك جولته الثالثة في لبنان باعترافه بصعوبة مهمته مبقيا باب الأمل مفتوحا لنهاية مجهولة.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر اطلالته الأسبوعية على قرائه كل يوم اثنين بخواطر تمزج السياسي والاجتماعي والوجداني في نص يحمل بصمته الخاصة.
نشرت وسائل اعلام غربية تقارير عن استمرار ايران بتسليح أذرعها العسكرية في المنطقة من خلال الوسائل التقليدية.
تحت عنوان ثابت: "تحت الضوء"، يفتح ليبانون تابلويد صفحاته للأستاذ جوزيف أبي ضاهر، كل اثنين،ليكتب لمحبيه الكثر ما يطيب.