من المتوقع أن تنعقد قريبا جولة جديدة من المحادثات السعودية الايرانية في العراق.
الجمعة ٢٤ ديسمبر ٢٠٢١
- قال وزير الخارجية الإيراني إن السعودية وافقت على منح تأشيرات لثلاثة دبلوماسيين إيرانيين للإقامة في المملكة، في علامة جديدة على تحسن العلاقات المقطوعة بين البلدين. وقال وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان في مؤتمر صحفي في طهران مع نظيره العراقي فؤاد حسين إن الجولة المقبلة من المحادثات السعودية الإيرانية ستعقد قريبا في العاصمة العراقية بغداد. ونقلت وسائل إعلام إيرانية عن أمير عبد اللهيان قوله "وافقت السعودية الأسبوع الماضي على منح تأشيرات لثلاثة من دبلوماسيينا الذين سيبدأون العمل لدى منظمة المؤتمر الإسلامي في جدة". ولم يصدر تعليق فوري من الحكومة السعودية. وبدأت إيران والسعودية، اللتان قطعتا العلاقات الدبلوماسية بينهما عام 2016، محادثات مباشرة هذا العام شملت أربع جولات استضافها العراق. وتأمل بغداد أن تمنع وساطتها البلدين المجاورين لها من تصفية حساباتهما على أرضها. ووصفت المملكة المحادثات بأنها ودية لكن استكشافية.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.