يظهر أنّ الملك الفرعوني أمنحتب الاول كان أول ملك يتم تحنيطه بساعديه على جسده ، وأثبت أن دماغه لم يتم إزالته.
الأربعاء ٢٩ ديسمبر ٢٠٢١
استخدم باحثون التكنولوجيا الرقمية لإلقاء نظرة أولية دقيقة داخل مومياء الملك أمنحتب الأول ، التي ظلت مكشوفة في العصر الحديث. كشفت عمليات المسح عن تفاصيل ظهور وتحنيط ملك الأسرة الثامنة عشرة ، الذي حكم مصر من حوالي 1525-1504 قبل الميلاد وكان ابن مؤسس الدولة الحديثة أحمس الأول. عثر على مومياء أمنحتب المزينة بزخارف على غلافها الكتاني وقناعها الجنائزي مع مومياء ملوك وملكات آخرين في مخبأ في الأقصر عام 1881 وتم نقلها إلى القاهرة. بسبب الجهود المبذولة للحفاظ على الزخرفة ، كانت واحدة من عدد قليل من المومياوات الملكية التي لم يتم فكها جسديًا وفحصها في العصر الحديث ، وفقًا لدراسة نشرت في مجلة Frontiers in Medicine ، وهي مجلة طبية. في عام 2019 ، استخدم عالم المصريات زاهي حواس والأستاذة في جامعة القاهرة سحر سليم آلة التصوير المقطعي المحوسب "لفك غلاف المومياء رقميًا" قبل نقلها إلى مجموعة جديدة في المتحف القومي للحضارة المصرية في القاهرة. وأظهرت نتائج دراستهم ، التي نشرت يوم الثلاثاء ، أن وجه أمنحتب يشبه وجه والده ، وقدرت عمره عند الوفاة بـ 35 عامًا ، رغم عدم وضوح سبب الوفاة ، وفقًا لبيان صادر عن وزارة الآثار المصرية. يبدو أنه يظهر أنه كان أول ملك يتم تحنيطه بساعديه على جسده ، وأثبت أن دماغه لم يتم إزالته ، على عكس معظم ملوك الدولة الحديثة.
وكشفت عمليات المسح أيضا عن 30 تميمة أو قطعة من المجوهرات مدفونة مع المومياء ، بما في ذلك حزام من 34 خرزة من الذهب ، مما يدل على أن كهنة الأسرة الحادية والعشرين الذين أعادوا لف المومياء اهتموا بالحفاظ على زخارفها ، بحسب بيان الوزارة. وأثناء إعادة الدفن ، أعيدربط رأس أمنحتب وأصلاح إصابات أخرى بعد الوفاة من المحتمل أن يكون سببها لصوص المقابر ، وفقًا للدراسة.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.
بدأت تتصاعد الانتقادات لمبادرة بكركي المنتظرة في ظل اقتصار أداء المرجعيات الأخرى على الاجتماع وإصدار البيانات.
كشف سفير مصر لدى لبنان علاء موسى عن أن اللجنة الخماسية تبحث عن أرضية مشتركة بين الفرقاء.
أعلن رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل مؤخرا أنّ "التيار لم يخرج عن التفاهم ولكن حزب الله" هو الذي خرج.
دخلت إسرائيل في مرحلة جديدة من حربها على غزة باعطائها "شرعية حكومية" لاجتياح رفح .
تميّز تشييع عناصر " الجماعة الاسلامية" في بيروت بظهور مسلحين ملثمين.
ارتغعت وتيرة المواجهة بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله.
أعاد الزميل ابراهيم بيرم المتخصّص في الشأن الشيعي في لبنان والكاتب في جريدة النهارالتذكير بخسائر حزب الله والجنوبيين.
قال المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان" المطلوب حماية ظهر المقاومة عبر تسوية رئاسية ميثاقية بعيدة كل البعد عن مصالح واشنطن وبروكسل".