روت مؤسسة كهرباء لبنان في بيان رسمي سبب الانقطاع الكلي للتيار.
السبت ٠٨ يناير ٢٠٢٢
أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان، في بيان، أنه "على أثر قيام بعض من المحتجين في منطقة عرمون مساء اليوم الواقع فيه 08/01/2022 باقتحام محطة التحويل الرئيسية في عرمون، غير آبهين بتعريض سلامتهم الشخصية وسلامة العاملين في المحطة للخطر، وبالعبث بمحتوياتها وبأجراء مناورات كهربائية داخلها، حيث قاموا بقطع محول الربط 150-220 ك.ف، وفتح قواطع ربط معمل الزهراني بمحطة عرمون مما أدى إلى نشوء إضطربات على الشبكة الكهربائية واثر سلبا على ثباتها واستقرارها، الأمر الذي تسبب بفصل جميع معامل إنتاج الطاقة التي كانت متوفرة عنها وصولا للإنقطاع العام للتيار الكهربائي عن كامل الأراضي اللبنانية عند الساعة 17,27. تعود وتنبه مؤسسة كهرباء لبنان مجددا المواطنين، حرصا على سلامتهم الشخصية والسلامة العامة وسلامة الاستثمار، إلى خطر الدخول إلى محطات التحويل ومعامل الإنتاج وكافة منشآت المؤسسة التي يقتضى الحفاظ عليها من أي عبث منعا لتضررها أو حصول حوادث لا تحمد عقباها، وعليه، ان مؤسسة كهرباء لبنان في ظل الظروف الحالية الإقتصادية والمالية والنقدية الصعبة، تكرر مناشدتها جميع السلطات والقوى الأمنية ضرورة حماية جميع منشآت المؤسسة من أي اعتداءات أخرى واستعادة السيطرة على محطات التحويل الخارجة عن سيطرتها لا سيما محطة عرمون الرئيسية، حيث أنه ليس بالإمكان إعادة بناء الشبكة الكهربائية في حال لم تتم استعادة السيطرة على هذه المحطة كونها محطة الربط الأساسية بين معمل الزهراني وباقي الشبكة الكهربائية، لما في ذلك من ضرر على سلامة الإستثمار والمصلحة العامة".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.