أكد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون أنّ "الحوار يعنينا جميعا".
الإثنين ١٠ يناير ٢٠٢٢
اكد رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على اهمية اللقاء الحواري الذي دعا اليه، وشدد على ضرورة ان يتخطى هذا الحوار الخلافات السياسية البسيطة، لافتاً الى أن الخلاف السياسي لا يجب أن يوصلنا الى خلاف وطني حول مبادئ جوهرية واساسية مثل الهوية والوجود، ما قد يهدد وحدة لبنان وسيادته واستقلاله. وأمل الرئيس عون دعم هذه اللقاءات "لأن الحوار يعنينا جميعاً، وهدفه ليس تحقيق مصلحة حزبية او شخصية. فالوطن للجميع، والانماء كما الازدهار للجميع ايضاً، وعلينا التعاون للمحافظة على هذه الحياة المشتركة في ظل الاطمئنان والامان." كلام الرئيس عون جاء خلال استقباله قبل ظهر اليوم في قصر بعبدا شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ الدكتور سامي ابي المنى على رأس وفد ضم القاضي فيصل ناصر الدين رئيس محكمة الاستئناف المذهبية الدرزية ، الشيخ غاندي مكارم قاضي المذهب، اللواء م. شوقي المصري رئيس لجنة التواصل، المحامي نزار البرادعي امير سر المجلس المذهبي، الاستاذ ناجي صعب امين صندوق المجلس المذهبي، والمحامي نشأت هلال رئيس اللجنة القانونية في المجلس المذهبي. واستقبل الرئيس عون وزير الدفاع الوطني موريس سليم الذي اطلعه على نتائج زيارته الرسمية الى بغداد والمحادثات التي اجراها مع المسؤولين العراقيين الذين "ابدوا كل استعداد للتعاون ومساعدة لبنان على مختلف الصعد لاسيما منها الصعيد العسكري". وأوضح الوزير سليم أنه عرض مع الرئيس عون الصعوبات التي تواجه العسكريين في خلال ادائهم مهامهم نتيجة الاوضاع الاقتصادية والمالية الصعبة التي تواجهها البلاد. كما تطرق البحث الى العلاقة بين الجيش وقوات اليونيفيل في الجنوب والتدابير الواجب اعتمادها لمنع تكرار التعرض للجنود الدوليين خلال ادائهم مهماتهم لا سيما وأن العلاقة بين هذه القوات وابناء الجنوب علاقة متينة وجيدة. واشار الى أن الحديث مع الرئيس عون تناول ايضاً اوضاع المؤسسات التابعة لوزارة الدفاع.
أحدث الظهور المسلح للجماعة الاسلامية بمئات المسلحين التابعين لقوات الفجرفي الشمال وعكار صدمة .
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.