هزّت سلسلة انفجارات بلدة حومين الفوقا وتشير المعلومات الى أن لا اصابات .
الخميس ١٣ يناير ٢٠٢٢
هز فجر اليوم دوي انفجار في الجنوب تبين انه ناجم عن انفجار وقع بين قريتي حومين ورومين (قضاء النبطية). وبحسب المصادر فإن الانفحار بعيد عن المنازل فيما اسبابه لا تزال مجهولة . وشوهدت سحب الدخان تغطي سماء المنطقة حيث وقع الانفجار كما شوهد عناصر لحزب الله الذين سارعوا الى المكان ولسيارات الاسعاف . واكدت مصادر لصوت لبنان أنه لم يسقط جرحى او قتلى من جراء هذا الانفجار. وأشارت الـ ال بي سي الى ان سُمع دوي انفجار قوي في بلدة حومين الفوقا، في ساعات الصباح الاولى، وتبيّن أن سلسلة انفجارات وقعت في منطقة عسكرية تابعة لحزب الله على ضفاف نهر الزهراني، وقد تكون قذائف قديمة كما رُجّح. ولم تسجل أي إصابات، بحسب ما أفادت الهيئة الصحية. وأفادت مراسلة "العربية" و"الحدث" بوقوع انفجارات في منطقة غير مأهولة في حومين في قضاء النبطية جنوب لبنان. ورجحت المصادر أنها تضمّ مخازن لحزب الله. وتداول ناشطون فيديو قالوا إنه للانفجار الذي وقع حوالي الساعة الثانية فجرا بتوقيت بيروت. وقال شهود إنّ عناصر من حزب الله سارعت الى مكان الانفجار وضربت طوقا حوله، فيما تحدثت مواقع إخبارية محلية عن منع هذه العناصر سيارة اسعاف تابعة لحركة أمل من التوجه نحو مكان الحادث. https://twitter.com/i/status/1481424492735995907 https://twitter.com/i/status/1481420163190829057
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.