دعا رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل ردا على وليد جنبلاط الى التعاون لتطبيق ال capital control.
الجمعة ٢٨ يناير ٢٠٢٢
غرد رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل عبر حسابه على "تويتر": "نطالب بالـ capital control منذ ١٧ تشرين ٢٠١٩ ولم نجد من يقف معنا... لمن استفاق اليوم، وهو استفاد من غيابه وحوّل امواله للخارج، نقول له: هيا لنقره آلان، ونقر معه قانون أستعادة الأموال المحوّلة إلى الخارج، خاصة انها تعيد معظم أموال ٩٥ ٪ من المودعين". ابو الحسن ردا على الرد: وفي رد سريع على باسيل، غرّد النائب في اللقاء الديمقراطي هادي الو الحسن عبر تويتر كاتبا: "للمتذاكي الذي يحاول تعويم نفسه نقول، وليد جنبلاط كان اول المطالبين بال Capital control ولم يستجب احداً منكم الا لفظياً، وكيف يجروء من يفترض ان يعيد الاموال المنهوبة على من وضع كل قدراته وامكاناته بتصرف اللبنانيين من كل المناطق ولم يفرّق، إنه اسلوب المفلسين والمفلسّين".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.