يزور الرئيس الاسرائيلي اسحق هرتزوغ الامارات في خطوة لتعزيزالعلاقات الثنائية.
الأحد ٣٠ يناير ٢٠٢٢
أعلن مكتب الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتزوغ أنه توجه إلى دولة الإمارات في زيارة هي الأولى من نوعها سعيا إلى تعزيز العلاقات مع منطقة الخليج في وقت يتصاعد فيه التوتر في المنطقة فيما تحاول القوى العالمية إحياء الاتفاق النووي مع إيران. وقال هرتزوج "سأجتمع مع قيادة دولة الإمارات بدعوة شخصية من الشيخ محمد بن زايد" ولي عهد أبوظبي. وأضاف "أنا ممتن لشجاعته وقيادته الجريئة وتوصله إلى اتفاق سلام مع إسرائيل وإرسال رسالة إلى المنطقة بأسرها مفادها أن السلام هو البديل الوحيد لشعوب المنطقة". والرئاسة في إسرائيل منصب شرفي إلى حد كبير. وزار رئيس الوزراء نفتالي بينيت الإمارات في ديسمبر كانون الأول. وفي عام 2020، وقعت الإمارات والبحرين في البيت الأبيض اتفاقات تطبيع مع إسرائيل بوساطة أمريكية أُطلق عليها اسم "اتفاقيات إبراهيم". وتتقاسم الدولتان الخليجيتان وإسرائيل مخاوف مشتركة من إيران والقوات المتحالفة معها في المنطقة. ووفقا لرسالة نشرها الزعيم الإسرائيلي يوم الثلاثاء، عرضت إسرائيل في 18 يناير كانون الثاني دعما أمنيا ومخابراتيا للإمارات في مواجهة هجمات الطائرات المسيرة في أعقاب الهجوم الدامي الذي شنته جماعة الحوثي اليمنية المتحالفة مع إيران.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.
حقّق رئيس حكومة العراق محمد شياع السوداني انجازات مهمة في مدة قياسية.
يتقدّم الهجوم الارهابي على مسرح في موسكو وسقوط عدد كبير من الضحايا المشهد العالمي المُنشغل بحربي أوكرانيا وغزة.