كشف وزير الطاقة وليد فياض عن تحسن في تغذية الكهرباء العام المقبل.
الأحد ٢٠ فبراير ٢٠٢٢
إعتبر وزير الطاقة ولبد فياض، ان "تراكم السياسات اوصلنا الى ما نحن عليه في ملف المحروقات وكان يجب ان يتركز الدعم على من هم بحاجة اليه". وفي حديث له عبر قناة الـ"LBCI" ، لفت فياض الى ان "الوضع متأزم لدرجة انني رأيت أن باستطاعتنا اتخاذ بعض الاجراءات التي تمكننا من وضع القطار على السكة الصحيحة". واشار الى ان فياض إلى ان "سعر المحروقات سيبقى مرتبطاً بسعر صرف الدولار واسعار النفط عالميا ولا عودة الى الوراء وهذا جزء من الاصلاح". وعن خطة الكهرباء الموضوعة، رأى انها "ستؤثر ايجابا على اللبنانيين والمرحلة الاولى عملية وتقنية بعيدة عن التجاذبات السياسية"، مشيرا الى انه "نقوم بخطوات عملية باتجاه تنفيذ الجزء الاول من خطة الكهرباء وهو الاهم لأنه يقضي بزيادة ساعات التغذية". واضاف: "عنوان المرحلة الاولى من خطة الكهرباء هو "زيادة التغدية" إلى 8 و10 ساعات من خلال استجرار الغاز من مصر والكهرباء من الاردن بأفضل الاسعار والغاز أرخص من الفيول الاويل". وأعلن فياض انه "سنصل الى 17 ساعة كهرباء بحلول العام 2023". وتابع: "تلقينا آخر نسخة من العقود في ما يخص الغاز المصري والتي سنتوحه الى توقيعها والمصريون تحدثوا عن جهوزية لاعطائنا الغاز اعتباراً من ربيع 2022 وهذا الامر مرتبط بتمويل البنك الدولي والحصول على الموافقات اللازمة بخصوص قانون قيصر". واشار الى انه "نعمل من أجل تشغيل معملي دير عمار والزهراني على الغاز بدل الفيول الاويل عبر خط الغاز العربي وتأمين أرضية لازمة لإنشاء معامل جديدة". وعن زيادة التعرفة، كشف فياض للـ"ال بي سي" أنّ "المنزل اللبناني الذي كان يدفع مليون او مليوني ليرة للمولدات سيدفع باستخدام كهرباء لبنان 500 الف ليرة".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.