انعكست الحرب الروسية الاوكرانية على أسعار المحروقات في لبنان والعالم.
الثلاثاء ٠١ مارس ٢٠٢٢
ارتفع سعر البنزين 95 أوكتان 7000 ليرة والبنزين 98 أوكتان 8000 والديزل أويل 3000 ليرة، فيما انخفض سعر الغاز 3000 ليرة. وأصبحت الأسعار كالاتي: البنزين 95 أوكتان 369000 ليرة البنزين 98 اوكتان 379000 ليرة المازوت 334000 ليرة الغاز 273000. ورأى عضو نقابة أصحاب المحطات الدكتور جورج البراكس في بيان أن "جدول تركيب أسعار المحروقات اليوم هو نتيجة انعكاس ارتفاع أسعار النفط في الاسواق العالمية نتيجة الازمة الروسية - الاوكرانية وتراجع خفيف في سعري صرف الدولار الاميركي في الاسواق اللبنانية والمعتمدة لاصدار الجدول". وأوضح أن "مصرف لبنان خفض سعر صرف الدولار المؤمن من قبله وفقا لمنصة صيرفة لاستيراد %85 من البنزين من 20300 ليرة الى 20200 ليرة. أما سعر صرف الدولار المعتمد في الجدول لاستيراد %15 من البنزين والمحتسب وفقا لأسعار الاسواق الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقدا انخفض من 20862 ليرة الى 20707 ليرة. وانعكاس ارتفاع اسعار النفط عالميا أدى الى ارتفاع ثمن البضاعة المستوردة في جدول اليوم. فسعر كيلوليتر البنزين ارتفع 21.20 دولارا والمازوت ارتفع 14 دولارا".
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.