حذّر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان من تدهور الأوضاع الحياتية.
الأحد ٠٦ مارس ٢٠٢٢
رأى المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في بيان، أنه "لا شك أن أزمة أوكرانيا خطيرة جدا وأي خطأ بمسار الحرب قد يؤدي إلى كارثة عالمية، لذلك كنا أول من طالب الحكومة اللبنانية بخاصة وزارة الاقتصاد باستباق العواقب الوخيمة نتيجة الأزمة الأوكرانية فلم تفعل، واليوم كارثة القمح والحبوب والزيت والنفط تدق أبوابنا، والمواطن مجددا ضحية حيتان الأسواق وذئاب محتكريها، وتأمين بديل أوكرانيا تأخر جدا، ووزارة الاقتصاد أول الأموات وحاكم المركزي يتصرف وكأنه في عالم آخر ولأنه لا سلطة فاعلة لذلك البلد الآن بقبضة دولة التجار ولصوص الأسواق". وقال متوجها الى الحكومة: "أدركوا الناس: فلا كهرباء ولا وماء ولا اعتمادات ولا سياسات إنقاذ ولا رعاية اجتماعية وصحية ولا وجود للدولة على الأرض وسط كارثة أسعار واحتكار وإفلاس وفقر ويأس وبؤس ومافيات مطبقة على الأرض، ما يعني أن الجحيم المعيشي صورة طبق الأصل عن الجحيم السياسي، ولا حياة لمن تنادي".
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.