واصلت أسعار المحروقات ارتفاعاتها ارتباطا بأسعار الأسواق العالمية.
الثلاثاء ٢٢ مارس ٢٠٢٢
صدر جدول أسعار المشتقات النفطية صباح اليوم، وقد سجّل ارتفاعا بأسعار مختلف المحروقات، وفي التفاصيل: 95 أوكتان: 431000 (+14000) 98 أوكتان: 441000 (+14000) DL مازوت: 455000 (+30000) Gaz غاز: 297000 (+8000) وأشار عضو نقابة أصحاب المحطات جورج البراكس إلى أن ارتفاع اسعار النفط عالمياً وارتفاع سعر صرف الدولار في الاسواق اللبنانية اديا الى ارتفاع اسعار المحروقات. أضاف: "ففي حين رفع مصرف لبنان سعر صرف الدولار المؤمن من قبله وفقاً لمنصة صيرفة لاستيراد %85 من البنزين من 20900 الى 21500 ليرة، ارتفع سعر صرف الدولار المعتمد في الجدول لاستيراد %15 من البنزين والمحتسب وفقاً لاسعار الاسواق الموازية والمتوجب على الشركات المستوردة والمحطات تأمينه نقداً من 22217 الى 22995 ليرة". وختم: "وهذا الارتفاع باسعار النفط عالمياً ترجم في تحديد ثمن البنزين المستورد في جدول اليوم بزيادة 3.67 دولار على سعر كيلوليتر البنزين و 34 دولار على المازوت".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».