ظهرت لوحة نادرة لمايكل انجلو معروضة للبيع في مزاد.
الأربعاء ٠٦ أبريل ٢٠٢٢
تعرض دار كريستيز لوحة لمايكل أنجلو ، اكتُشفت في 2019 للبيع الشهر المقبل. من الموقع أن تجلب 30 مليون يورو (33 مليون دولار). تم بيع الرسم ، وهو من الأعمال القليلة لفنان عصر النهضة الإيطالي في أيادي خاصة ، في عام 1907 في باريس، ووصف بأنه عمل من أعمال مدرسة مايكل أنجلو. نُسي هذا الرسم حتى عام 2019 ، حين اعترف به متخصّص في كريستي على أنه من أعمال مايكل أنجلو. يُعتقد أن الرسم من أوائل أعمال الفنان ، منذ نهاية القرن الخامس عشر تقريبًا. يعيد إنتاج رجل يرتجف تم تصويره في لوحة جدارية ، "معمودية النباتات الجديدة" لماساتشيو. يقف شخصان آخران بالقرب منه في الرسم. قال Stijn Alsteens ، رئيس قسم Christie الدولي لرسومات Old Master:"أعتقد أن هذا الرسم هو أحد أكثر الاكتشافات إثارة في مجال رسومات Old Masters منذ وقت طويل". صُنفت اللوحة على أنها كنز وطني فرنسي ، مما حال دون تصديرها ، لكن الحكومة الفرنسية ألغت التصنيف مؤخرًا ، مما سمح بعرض الرسم على هواة جمع التحف في أي مكان في العالم ، على حد قول كريستيز. ومن المقرر عرض الرسم في هونغ كونغ ونيويورك قبل طرحه في المزاد العلني في باريس يوم 18أيار/ مايو.


يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».