كشف البطريرك الراعي عن أن الفاتيكان حزين لان شعب لبنان مقسّم.
الجمعة ٠٨ أبريل ٢٠٢٢
لفت البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي إلى أن "البابا فرنسيس في زيارته لنا يريد ان يؤكد للبنانيين انهم يعيشون ليلاً طويلاً على كافة المستويات لكن هذا الليل يقابله فجر، وسيتحدث بتعددية لبنان وديمقراطيته، والصعوبات التي يمر بها ولا سيما الاقتصادية والاجتماعية وستكون لديه كلمة رجاء”، مشيرًا إلى أن “الفاتيكان حزين على لبنان لأن شعبه مقسم بهذا الشكل". وقال الراعي بعد لقائه رئيس الجمهورية ميشال عون في بعبدا: "عون ابلغني انه تم الاتفاق مع صندوق النقد على مراحل وخطة الاصلاح واكد ان كل شيء جاهز والحكومة ستباشر بتقديم قوانين ومجلس النواب مستعد للمباشرة في عمله، وسألته بعد الانتخابات الحكومة ستصبح حكومة تصريف اعمال، لكنه اكد ان الاعمال ستواصل". وأكد أن "الاقتراع واجب دستوري وإذا فعلاً يُريد اللبنانيون التغيير فيجب أن يصوّتوا للأشخاص الذين يعتبرون أنّهم سيقومون بالتغيير ويُلبّونهم بصرختهم والتغيير يبدأ في صناديق الاقتراع". وأشار الراعي إلى أن "الولاء يجب أن يكون للبنان وهكذا يُمكن خلق الوحدة الوطنية ولطالما انتقدتُ حكومات الوحدة الوطنية عندما يجتمع الأضداد على نفس الطاولة". وأضاف الراعي: "كان لي شرف البحث مع عون في ما حصل معنا في مصر وحملت معي سلامات الرئيس عبد الفتاح السيسي وهم يحملون همّ لبنان". ووجّه الراعي دعوة للرئيس عون لحضور قداس عيد الفصح.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.