اعلن المرشح عن المقعد الشيعي في بعلبك – الهرمل الشيخ عباس الجوهري ان الأمور لم تعد تُطاق في القضاء.
الأربعاء ٠٤ مايو ٢٠٢٢
أكد المرشح عن المقعد الشيعي في بعلبك – الهرمل الشيخ عباس الجوهري أن “أبسط حقوق المرشح هي الحماية الشخصية وحرية لقاء الناخبين وهناك اعتداءات يومية في قرى القضاء واليوم بدأت أشهد بصمات تنظيمية عليها وما حصل أمس عمل قبيح يضر بـ”حزب الله” أكثر ما يضرّنا”. وقال للـmtv: “لا أعرف من سيضع حداً لهذه الأعمال الداعشية وأتوجه إلى أمين عام “حزب الله” حسن نصرالله لأقول له إنّ مقعداً نيابياً “بالزايد” لا يستدعي ضرب ما تبقى من صورة المقاومة”. وأضاف الجوهري: “تواطؤ “حزب الله” مع الطبقة السياسية خلق رأياً عاماً معارضاً للحزب والأخير تلمّس هذا الأمر ونحن نريد تعددية في الشارع الشيعي وكفانا أحادية”. وتابع: “هذه الانتخابات مطعون فيها من اليوم وأنا أطلب من الرأي العام كلّه مواكبة ما يحصل في بعلبك – الهرمل لأنّه ما عاد يحتمل”.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.