توقع وزير السياحة وليد نصار موسما سياحيا ناشطا في الصيف المقبل.
الأربعاء ٠٤ مايو ٢٠٢٢
أشار وزير السياحة وليد نصار الى أن "صيفا سياحيا حارا ينتظرنا هذه السنة بعد جائحة كورونا بحسب الحجوزات وخطوط الرحلات التي تبشر بعودة كثيفة للمغتربين". ولفت في تصريح الى ان "وزارة السياحة تعاونت مع مختلف لجان مهرجانات لبنان الدولية لاعداد مهرجانات وسط بيروت التي من شأنها اعادة الحياة لهذه المنطقة بعد انفجار الرابع من آب"، مشددا على ان "اولوية الوزارة اليوم من ضمن خطة اللامركزية الادارية افتتاح مكاتب سياحية في لبنان"، معلنا انه "تواصل بشأن مكتب اهدن وافتتاحه هذا الصيف مع النائب طوني فرنجية ورئيس اتحاد بلديات زغرتا والقضاء زعني خير ورئيس بلدية زغرتا - اهدن انطونيو فرنجية لتتألف لجنة محلية من أبناء زغرتا لتحضر وتواكب اللجنة". وردا على سؤال قال: "زغرتا الزاوية غبنت بالفترة الماضية بالكتيبات والافلام الدعائية التي لم تكن عادلة"، لافتا الى أنه "يولي شأنا للسياحة الدينية من اديرة ومزارات وكنائس وسوف يتم اطلاق خريطة لبنان الدينية مع ربطها ببيوت الضيافة والفنادق التي رغم معاناتها من أزمة الكهرباء والمحروقات فانها بالصمود اللبناني تتدبر أمر استمرارها". واعتبر ان "الوضع السياحي ليس ضبابيا كما يروج له، ففي الشهر الماضي سجل دخول 2010 سياح". وبصفته رئيس اللجنة العليا لزيارة البابا الى لبنان، دعا "كل من يرغب بالتطوع من زغرتا والشمال وطلاب المدارس والجامعات"، معتبرا ان "هذه الزيارة تاريخية ومهمة بمضمونها وتوقيتها". وردا على سؤال عن تسليط الضوء على قلعة بربر آغا أجاب "ستكون لقضاء زغرتا زيارة خاصة قريبا".
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.