حيّا رئيس حزب الكقوات اللبنانية سمير جعجع المغتربين الذين شاركوا في الانتخبات.
الإثنين ٠٩ مايو ٢٠٢٢
أكد رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع أن "المغترب اللبناني قدّم صورة مشرقة عن عمق التزامه بلبنان وتعلُّقه بمصير بلده وحرصه على ممارسة دوره شأنه شأن المواطن المقيم، وأسقط باقتراعه وحماسه كل محاولات منعه من ان يكون مشاركا في انتخاب جميع أعضاء البرلمان من دون استثناء، وهذا ما ناضلنا من أجله سنوات وسنوات وأجهضنا كل العراقيل التي وضعت بهدف منع المغتراب من التعبير عن رأيه وممارسة حقه في المساءلة والمحاسبة وانتخاب من يعكس رأيه وقناعاته". وتوجّه في بيان، "بالشكر بداية من المناضلين في حزب "القوات اللبنانية" على عملهم وتنظيمهم ودفاعهم الدائم أينما وجدوا عن القضية اللبنانية، كما أتوجه بالشكر من كل من تسجّل وانتخب وتحمّل مشقات المسافات والوقت الطويل إيمانا منه بلبنان وقناعةً بانه لا يوجد أغلى من الوطن، وان التغيير لا يتحقّق سوى بإرادة اللبنانيين المقيمين والمغتربين".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.