استشهد عسكري واصيب 5 عناصر في عمليات دهم في الشراونة.
الجمعة ٠٣ يونيو ٢٠٢٢
اعلن الجيش اللبناني استشهاد عسكري واصابة 5 آخرين أثناء عملية الدهم التي تنفذها قوة من الجيش في الشراونة والتي أسفرت عن توقيف عدد من المطلوبين. ووقعت اشتباكات مسلحة في حي الشراونة – بعلبك، بين دورية للجيش وعدد من المطلوبين، وأعلن الجيش عبر موقعه على "تويتر" أن قوة تنفذ عمليات دهم في الشراونة- البقاع بحثاً عن مطلوبين، و حصل تبادل لإطلاق النار ما أدى إلى وقوع إصابات عدة. ولفتت “النهار” إلى سماع دوي قذائف صاروخية، بالإضافة الى نقل 5 جرحى من الجيش إلى مستشفى دار الأمل الجامعي في بعلبك جراء تعرضهم لقذيفة صاروخية اثناء الاشتباكات، اثنان منهم في حال حرجة، كما سقط جرحى في صفوف المطلوبين أيضاً. واستقدم الجيش المزيد من التعزيزات العسكرية، بمؤازرة مروحية، وعملت القوّة على محاصرة مجموعة من المطلوبين. وأكدت “النهار”، فرار المطلوب الخطير المعروف بـ”أبو سلة” في الشراونة، وأنّ الجيش أوقف معاونين له.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.